إحالة حمار إلى المحكمة
القصة أوردتها مصادر صحفية مؤكدة أنها ليست مفتعلة بل حقيقية في الزمان والمكان وملخصها ان أحد المواطنين من مدينة تيزي وزو باع حمارا لمواطن آخر وربما لسهو أو لأمر آخر التهم الحمار المبلغ المالي الذي كان سيدفعه المشتري الامر الذي ادخل صاحب الحمار والمشتري في نزاع رفعاه الى محكمة تيزي وزو. ولما لم يقبل الطرفان المتنازعان بالحكم تقدما أمام مجلس قضاء تيزي وزو ثم امتد عدم الرضا ليقررا أخيرا رفع قضية الحمار أمام المحكمة العليا وهو ما جعل هذه القصة من النوادر التي تدخل أروقة المحاكم وعلى أعلى مستوى.