أنوار المهدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة اصحاب الكهف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
انوار البتول
اعضاء مميزون
اعضاء مميزون
انوار البتول


عدد الرسائل : 391
تاريخ التسجيل : 15/08/2007

قصة اصحاب الكهف Empty
مُساهمةموضوع: قصة اصحاب الكهف   قصة اصحاب الكهف Emptyالجمعة أكتوبر 26, 2007 6:13 pm

قصة اصحاب الكهف

--------------------------------------------------------------------------------

قصة أصحاب الكهف


--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد واهل بيته الطيبين الطاهرين المنتجبين الأخيار بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله سبحانه : ( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءايتنا عجبا ...)
(قصص الراوندي) بإسناده إلى ابن عباس قال : لما كان في عهد خلافة عمر أتاه قوم من أحبار اليهود فسألوه عن أقفال السموات ؟ وعمن أنذر قومه وليس من الجن ولا من الإنس ؟ وعن خمسة أشياء مشت على وجه الأرض لم يخلقوا في الأرحام ؟ وما يقول الدراج في صياحه ؟ وما يقول الديك والفرس والحمار والضفدع والقنبرة ؟ فنكس عن رأسه ! فقال : يا أبا الحسن ما أرى جوابهم إلا عندك .
فقال لهم علي عليه السلام : إن لي عليكم شريطة إذا أنا أخبرتكم بما في التوراة دخلتم في ديننا ؟ فقالوا : نعم ، فقال علي عليه السلام :
أما أقفال السموات فهو الشرك بالله ، فإن العبد والأمة إذا كانا مشركين ما يرفع لهما إلى الله سبحانه عمل ، فقالوا : وما مفاتيحها ؟ فقال علي عليه السلام : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله .
فقالوا : أخبرنا عن قبر سار بصاحبه ؟ قال : ذلك الحوت ، حين ابتلع يونس عليه السلام فدار به في البحار السبعة .
فقالوا : أخبرنا عمن أنذر قومه لا من الجن ولا من الإنس ؟ قال : تلك نملة سليمان عليه السلام : إذ قالت : (يأيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سُليمان وجُنوده وهم لا يشعرون) . قالوا : أخبرنا عن خمسة أشياء مشت على الأرض ما خلقوا في الأرحام ؟ قال : ذلك آدم وحواء وناقة صالح وكبش إبراهيم وعصا موسى صلوات الله عليهم .
قالوا : أخبرنا ما تقول هذه الحيوانات ؟ قال : الدراج يقول : (الرحمن على العرش استوى) . والديك يقول : اذكروا الله يا غافلين والفرس يقول : اللهم انصر عبادك المؤمنين على عبادك الكافرين . والحمار يلعن العشارين وينهق في عين الشيطان . والضفدع يقول : سبحان الله ربي المعبود في لجج البحار . والقنبرة تقول : اللهم العن مبغضي محمد وآل محمد .
قال : وكان الأحبار ثلاثة ، فوثب اثنان وقالا : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، فوقف الحبر الآخر وقال : يا علي لقد وقع في قلبي ما وقع في قلوب أصحابي ، ولكن بقيت خصلة أسألك عنها ، فقال عليه السلام : سل ، قال : أخبرني عن قوم كانوا في أول الزمان فماتوا ثلاثمائة وتسع سنين ، ثم أحياهم الله ، وما كانت قصتهم ؟
فابتدأ علي عليه السلام وأراد أن يقرأ سورة الكهف ، فقال الحبر : ما أكثر ما سمعنا قرآنكم ، فإن كنت عالماً فأخبرنا بقصة هؤلاء وبأسمائهم وعددهم واسم كلبهم واسم كهفهم واسم ملكهم واسم مدينتهم .
فقال علي عليه السلام : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، يا أخا اليهود حدثني محمد صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان بأرض الروم مدينة يقال لها أقسوس وكان ملك صالح فمات ملكهم ، فاختلفت كلمتهم . فسمع ملك من ملوك فارس يقال له دقيوس ، فأقبل في مائة ألف حتى فتح مدينة أقسوس ، فاتخذها دار مملكته واتخذ فيها قصراً طوله فرسخ في عرض فرسخ واتخذ في ذلك القصر مجلساً طوله ألف ذراع في عرض مثل ذلك ، من الزجاج الممرد واتخذوا في ذلك المجس أربعة آلاف أسطوانة من ذهب واتخذوا ألف قنديل من ذهب لها سلاسل من اللجين ، تسرج بأطيب الأدهان واتخذ شرقي المجلس ثمانين كوة ، وكانت الشمس إذا طلعت طلعت في المجلس كيفما دارت ، واتخذت من يمين السرير ثمانين كرسياً من الذهب مرصعة بالزبرجد الأخضر ، فأجلس بطارقته - يعني قواده - وأعاظم أهل دولته من العلماء ، واتخذ من يسار السرير ثمانين كرسياً من الفضة مرصعة بالياقوت الأحمر ، فأجلس عليها هراقلته - يهني حكامه وعماله - ثم علا على السرير فوضع التاج على رأسه .
فوثب اليهودي فقال : مم كان تاجه ؟ قال : من الذهب المشبك له سبعة أركان على كل ركن لؤلؤة بيضاء كضوء الصبح في الليلة الظلماء ، واتخذ خمسين غلاماً من أولاد الهراقلة ، فقرطقهم بقراريط الديباج الأحمر وسرولهم بسراويلات الحرير وتوجهم ودملجهم وخلخلهم وأعطاهم أعمدة من الذهب وأوقفهم على رأسه ، واتخذ ستة غلمة وزراء ، فأقام ثلاثة عن يمينهوثلاثة عن يساره .
فقال اليهودي : ما كان اسم الثلاثة ؟ فقال علي صلوات الله عليه : الثلاثة عن يمينه أسماؤهم تمليخا ومكسلمينا ومنشيلينا ، وأما الذين عن يساره فأسماؤهم مرنوس وديرنوس وشاذريوس ، وكان يستشيرهم في جميع أموره ، كان يجلس في كل يوم في صحن داره والبطارقة عن يمينة والهراقلة عن يساره ، ويدخل ثلاثة غلمة في يد أحدهم جام من ذهب مملوء من المسك المسحوق وفي يد الآخر جام من فضة مملوء من ماء الورد وفي يد الآخر طائر أبيض منقاره أحمر ، فإذا نظر الملك الطائر صفر به فيطير الطائر حتى يقع في جام ماء الورد فيتمرغ فيه ثم يقع على جام المسك ، فيحمل ما في الجام بريشه وجناحه ، ثم يصفر به الثانية فيطير الطائر على الملك فينفض ما في ريشه وجناحه على رأس الملك . فلما نظر الملك إلى ذلك عتى وتجبر ! فادعى الربوبية من دون الله ! ودعى إلى ذلك وجوه قومه ! فكل من أطاعه إلى ذلك أعطاه وكساه ، وكل من لم يبايعه قتله فاستجابوا له رأساً ، واتخذ لهم عيداً في كل سنة مرة .
فبينا هم ذات يوم في عيد لهم والبطارقة عن يمينه والهراقة عن يساره ، إذ أتاه بطريق فأخبره أن عساكر الفرس قد غشيته ، فاغتم لذلك حتى سقط التاج عن ناصيته ، فنظر إليه أحد الثلاثة الذين كانوا عن يمينه يقال له تمليخا وكان له غلاماً فقال في نفسه : لو كان دقيوس إلهاً كما يزعم إذن ما كان يغتّم ولا يفزع ولا يبول ولا يتغوط وما كان ينام وليس هذا من فعل الإله .
قال : وكان الفتية كل يوم عند أحدهم ، وكانوا ذلك اليوم عند تمليخا ، فاتخذ لهم من طيب الطعام ثم قال لهم : يا إخوتاه قد وقع في قلبي شيء منعني الطعام والشراب والمنام ، قالوا : وما ذاك يا تمليخا ؟ قال : أطلت فكري في هذه لسماء فقلت : من رفع سقفها محفوظة بلا عمد ولا علاقة من فوقها ومن أجرى فيها شمساً وقمراً آيتان مبصرتان من زيّنها بالنجوم ؟ ثم أطلت الفكر في الأرض فقلت : من سطحها على صميم الماء الزخار ؟ ومن حبسها بالجبال أن تميد على كل شيء ؟ وأطلت فكري في نفسي من أخرجني جنيناً من بطن أمي ومن غذاني ومن رباني ؟ إن لها صانعاً ومدبراً ، غير دقيوس الملك ، وما هو إلا ملك الملوك وجبار السموات ، فانكبت الفتية على رجليه يقبلونهما وقالوا : بك هدانا الله من الضلالة إلى الهدى ، فأشر علينا .
قال : فوثب تمليخا فباع تمراً من حائط له بثلاثة آلاف درهم وصرّها في ردنه وركبوا خيولهم وخرجوا من المدينة .
فلما صاروا ثلاثة أميال قال لهم تمليخا : يا إخوتاه جاءت مسكنة الآخرة وذهب ملك الدنيا ، انزلوا عن خيولكم وامشوا على أرجلكم لعل الله أن يجعل لكم من أمركم فرجاً ومخرجاً ، فنزلوا عن خيولهم ومشوا على أرجلهم سبعة فراسخ في ذلك اليوم ، فجعلت أرجلهم تقطر دماً . قال : فاستقبلهم راع فقالوا : يا أيها الراعي هل من شربة لبن أو ماء ؟ فقال الراعي : عندي ما تحبون ، ولكن أرى وجوهكم وجوه الملوك وما أظنكم إلا هراباً من دقيوس الملك ، قالوا : يا أيها الراعي لا يحل لنا الكذب أفينجينا منك الصدق ؟ فأخبروه بقصتهم ، فانكب الراعي على أرجلهم يقبلها ويقول : يا قوم لقد وقع في قلبي ما وقع في قلوبكم ولكن أمهلوني حتى أرد الأغنام على أربابها وألحق بكم ، فتوقفوا له ، فرد الأغنام وأقبل يسعى يتبعه الكلب .
فوثب اليهودي فقال : يا علي ما اسم الكلب وما لونه ؟ فقال علي عليه السلام : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أما لون الكلب فكان أبلق بسواد ، وأما اسم الكلب فقطمير .
فلما نظر الفتية إلى الكلب ثال بعضهم : إنا نخاف أن يفضحنا الكلب بنباحه ، فألحوا عليه بالحجارة ، فأنطق الله الكلب وقال : ذروني حتى أحرسكم من عدوكم .
فلم يزل الراعي يسير بهم ، حتى علاهم جبلاً فانحط به على كهف يقال له الوصيد فإذا بفناء الكهف عيون وأشجار مثمرة ، فأكلوا من الثمر وشربوا من الماء وجنهم الليل .
فأوحى الله تعالى إلى ملك الموت بقبض أرواحهم ، ووكل الله بكل رجل ملكين يقلبانه من ذات اليمين إلى ذات الشمال ، وأوحى الله إلى خزان الشمس فكانت تزاور كهفهم ذات اليمين وتقرضهم ذات الشمال .
فلما رجع دقيوس من عيده ، سأل عن الفتية ، فأُخبر أنهم خرجوا هرباً ، فركب في ثمانين ألف حصان ، فلم يزل يقفو أثرهم حتى علا ، فانحط إلى كهفهم . فلما نظر إليهم فإذا هم نيام فقال الملك : لو أردت أن أعاقبهم بشيء لما عاقبتهم بأكثر مما عاقبوا أنفسهم ، ولكن ائتوني بالبنّائين ، فسد باب الكهف بالكلس والحجارة وقال لأصحابه : قولوا لهو يقولوا لإلههم في السماء لينجيهم وأن يخرجهم من هذا الموضع .
قال علي عليه السلام : يا أخا اليهود فمكثوا ثلاثمائة وتسع سنين . فلما أراد الله أن يحييهم أمر إسرافيل أن ينفخ فيهم الروح ، فنفخ ، فقاموا من رقدتهم . فلما بزغت الشمس قال بعضهم : قد غفلنا في هذه الليلة عن عبادة إله السماء فقاموا : فإذا العين قد غارت وإذا الأشجار قد يبست ، فقال بعضهم لبعض : إن أمرنا لعجيب ، مثل تلك العين الغزيرة قد غارت والأشجار قد يبست في ليلة واحدة ، ومسهم الجوع فقالوا (فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاماً فليأتكم برزقٍ مِنه وليتلطف ولا يشعرن بكم أحدا) قال تمليخا : لا يذهب في حوائجكم غيري ولكن ادفع أيها الراعي ثيابك إليّ فدفع الراعي ثيابه : ومضى نحو المدينة فجعل يرى مواضع لا يعرفها وطريقاً هو ينكرها ، حتى أتى المدينة ، وإذا علم أخضر مكتوب عليه : لا إله إلا الله عيسى رسول الله ، فجعل ينظر إلى العلم وجعل يمسح به عينيه ويقول : أراني نائماً .
ثم دخل السوق فأتى رجلاً خبازاً فقال : أيها الخباز ما اسم مدينتكم هذه ؟ قال : اقسوس ، قال : وما اسم ملككم ؟ قال : عبد الرحمن ، قال : ادفع لي بهذه الورق طعاماً ، فجعل الخباز يتعجب من ثقل الدراهم ومن كبرها .
فقال اليهودي : يا علي ما كان وزن كل درهم منها ؟ قال : وزن عشرة دراهم وثلثي درهم .
فقال الخباز : يا هذا أنت أصبت كنزاً ؟ فقال تمليخا : ما هذا إلا ثمن تمر بعتها منذ ثلاث وخرجت من هذه المدينة وتركت الناس يعبدون دقيوس الملك . قال : فأخذ الخباز بيد تمليخا وأدخله على الملك ، فقال : ما شأن هذا الفتى ؟ قال الخباز : هذا رجل أصاب كنزاً ، فقال الملك : يا فتى لا تخف فإن نبينا عيسى عليه السلام أمرنا أن لا نأخذ من الكنز إلا خُمسها ، فأعط خمسها وامض سالماً ، فقال تمليخا : انظر أيها الملك في أمري ما أصبت كنزاً ، أنا رجل من أهل هذه المدينة ، فقال الملك : أنت من أهلها ؟ قال : نعم ، قال : فهل تعرف بها أحداً ؟ قال : نعم ؟ قال : ما اسمك ؟ قال : اسمي تمليخا ، قال : وما هذه الأسماء أسماء أهل زماننا .
فقال الملك : هل لك في هذه المدينة دار ؟ قال : نعم ، اركب أيها الملك معي فركب والناس معه فأتى بهم أرفع دار في المدينة ، قال تمليخا : هذه الدار لي ، فقرع الباب فخرج إليهم شيخ وقد وقع حاجباه على عينيه من الكبر ، فقال : ما شأنكم ؟ قال الملك : أتانا هذا الغلام بالعجائب ، يزعم أن هذه الدار داره ، فقال الشيخ : من أنت ؟ قال : أنا تمليخا بن قسطيكين .
قال : فانكب الشيخ على رجليه يقبلهما وهو يقول : جدي ورب الكعبة فقال : أيها الملك هؤلاء الفتية الستة الذين خرجوا هرباً من دقيوس الملك . قال : فنزل الملك عن فرسه وحمله على عاتقه وجعل الناس يقبلون يديه ورجليه فقال : يا تمليخا ما فعل أصحابك ؟ فأخبر أنهم بالكهف . وكان يومئذ ملك مسلم وملك يهودي ، فركبوا في أصحابهم .

فلما صاروا قريباً من الكهف قال لهم تمليخا : إني أخاف أن يسمع أصحابي أصوات حوافر الخيول يظنون أن دقيوس الملك قد جاء في طلبهم ، ولكن أمهلوني حتى أتقدم فأخبرهم ، فوقف الناس .
فأقبل تمليخا حتى دخل الكهف ، فلما نظروا إليه اعتنقوه وقالوا : الحمد لله الذي نجانا من دقيوس ، قال تمليخا : دعوني عنكم وعن دقيوسكم ، كم لبثتم ؟ قالوا : لبثنا يوماً أو بعض يوم ، قال تمليخا : بل لبثتم ثلاثمائة وتسع سنين وقد مات دقيوس وقرن بعد قرن ، وبعث الله نبياً يقال له المسيح عيسى ابن مريم ورفعه الله إليه ، وقد أقبل إلينا الملك والناس معه .
قالوا : يا تمليخا أتريد أن تجعلنا فتنة للعالمين ؟ قال تمليخا : فما تريدون ؟ قالوا : ادع الله جل ذكره وندعو معك حتى يقبض أرواحنا ، فرفعوا أيديهم ، فأمر الله تعالى بقبض أرواحهم ، وطمس الله باب الكهف على الناس .

فأقبل الملكان يطوفان على باب الكهف سبعة أيام ، لا يجدان للكهف باباً ، فقال الميك المسلم : ماتوا على ديننا نبني على باب الكهف مسجداً ، وقال اليهودي : لا بل ماتوا على ديني ، نبني على باب الكهف كنيسة ، فاقتتلا ، فغلب المسلم وبنى مسجداً عليه .

يا يهودي أيوافق هذا توراتكم ؟ قال : ما زدت حرفاً ولا نقصت وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .

منقول من كتاب : النور المبين في قصص الأنبياء والمرسلين .
نسألكم الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور المهدي
المشرفون المميزون
المشرفون المميزون
نور المهدي


انثى عدد الرسائل : 1374
العمر : 44
البلد : القطيف
تاريخ التسجيل : 31/08/2007

قصة اصحاب الكهف Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اصحاب الكهف   قصة اصحاب الكهف Emptyالجمعة أكتوبر 26, 2007 6:16 pm

مشكوره تقبلي مروري.....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة اصحاب الكهف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لكل من يريد ان يكون من اصحاب الامام المهدي (ع)
» نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين اصحاب القبور!!! أنظر ماذا رأى ف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنوار المهدي :: المنتديات الاسلامية :: ¨°o.O (منبر 14 نور عليهم السلام) O.o°¨-
انتقل الى: